الأربعاء، 12 يونيو 2013

تفاحةٌ حمراءُ فاقعٌ لونُها



كيف صدقت عجوز تحمل هكذا منخار
وتلك اليدان اللتان اصابتهما هشاشة العظام
الفم الذى لا يحمل سوى سنة واحدة
..........................
اغمضت عيناها
وقضمت التفاحة المسحورة
فعلتها
.................
كى يصبح الواقع حلما
كى يصبح الحلم واقعا
.............
فقد فعلتها
 

هناك 7 تعليقات:

نهى جمال يقول...

فكرتيني زمان قوي بحاجه كنت كتباها عن فكرة بيضاء الثلج كات أكتر الأميرات قُربًا

أهم حاجه في نقطة تصديقها للعجوز هي لثقتها البيضاء في المعاني رغم تهاويمها أحيانًا والتي تخدعها لتقبل تمشيط شعرها بمشطٍ من سموم الفقد وتفاحةٍ من غياب

وتظل دائرة الحلم والواقع في تنافر متعب :)

سوبيا يقول...

لأنها بسذاجة تثق، تصدق

لكننا لا نتعظ أبدا من حكايتها
بسذاجة نثق..نصدق

Muhammad يقول...

التفاحة حمراء فاقع لونها .. التفاحة مغوية رغم كل شىء، خصوصا لمن قرصه الجوع

واسلمى

shaimaa samir يقول...

نهى
الفقد
الغياب
الواقع
الحلم

والحمد لله :(



سوبيا
يا مرحبا:)
نثق
ونصدق
سواء بسذاجة ام بغباء فالناتج واحد
نورت

محمد
تسلم انت يا محمد

حاول تفتكرنى يقول...

سنووايت ... تفوز في النهاية

حاول تفتكرنى يقول...

سنووايت ... تفوز في النهاية

shaimaa samir يقول...

صدقت
حاول تفتكرنى