بانفسنا
يمرح كالخيل فى البيداء
البيداء ما عادت واسعة
كما فى العصر الجاهلى
ايام عنترة
وقيس
انها تختنق فنخنتق نحن الاخرين
والاطفال مازالوا يلعبون
التهشم كعنوان فوق الرؤوس
والاعتياد كقسوة مجبرة
ما زال لدينا المزيد من الوقت
كى نمرح حتى التعب!!
هناك حيث الراحة
يسكن الطفل براسه فى قلبها
الذى تركه وحيدا
ويجهش بالبكاء!!
الصورة
عمل فنى من الخزف
_مشروع_
على الهامش
غدا
يكون قد مرعام على اصدار ديوانى الاول اطياف الصمت اذكر الحفل وكانه كان بالامس
افتقدك فاتيما وهدى.. ابتى ابوخالد
هناك 9 تعليقات:
لله ع الكلام المزون
بوست جميل وكلمات رائعة
دمتم
السلام عليكم
كلامتك رائعة
رائعة كعادتك يا شيماء
حلم
شكرا كثيرا لهذا التواجد
مصعب
لو تعلم كم اتحدث عنك
وكم انا فخورة بك
ربما لا ارد عندك
ولكن للانشغال
ادعوا دوما لابويك
اعزهم الله
ايناس
لسه كتباها حالا ع الكيبورد
وحشانى جدا
ادعيلى
أولاً الصورة رااائعه
عجبتنى جداً
:)
التهشم كعنوان فوق الرؤوس
والاعتياد كقسوة مجبرة
رائع
قسوة القلوب بالفعل
تأتى من الإعتياد
:)
ود
مازال لدينا الوقت لنمرح حتى التعب :)
أسعد بتواجدي في مدونتك
ما اروعها من كلمات
جزاك الله خيرا
تقبلى المرور
امل
عام على الديوان
يستحق ديوان
بلا توجع
ننتظره
مبروك المشروع
و التخرج
كلمات رائعة
ومؤثرة
مازال لدينا الوقت لنمرح حتى التعب
نعم
ولكن من يملك الارادة
لكي يمرح
إرسال تعليق