السبت، 1 أغسطس 2009

توجع..

ما زال الطفل يلعب فوق الطاولة
بانفسنا
يمرح كالخيل فى البيداء
البيداء ما عادت واسعة
كما فى العصر الجاهلى
ايام عنترة
وقيس
انها تختنق فنخنتق نحن الاخرين
والاطفال مازالوا يلعبون
التهشم كعنوان فوق الرؤوس
والاعتياد كقسوة مجبرة
ما زال لدينا المزيد من الوقت
كى نمرح حتى التعب!!
هناك حيث الراحة
يسكن الطفل براسه فى قلبها
الذى تركه وحيدا
ويجهش بالبكاء!!
الصورة
عمل فنى من الخزف
_مشروع_




على الهامش

غدا

يكون قد مرعام على اصدار ديوانى الاول اطياف الصمت اذكر الحفل وكانه كان بالامس

افتقدك فاتيما وهدى.. ابتى ابوخالد

هناك 9 تعليقات:

(حلـم) يقول...

لله ع الكلام المزون


بوست جميل وكلمات رائعة

دمتم

وحي القلم يقول...

السلام عليكم
كلامتك رائعة

إيناس حليم يقول...

رائعة كعادتك يا شيماء

shaimaa samir يقول...

حلم

شكرا كثيرا لهذا التواجد


مصعب
لو تعلم كم اتحدث عنك
وكم انا فخورة بك
ربما لا ارد عندك
ولكن للانشغال
ادعوا دوما لابويك
اعزهم الله


ايناس

لسه كتباها حالا ع الكيبورد
وحشانى جدا
ادعيلى

إنتظارات شاهقة يقول...

أولاً الصورة رااائعه
عجبتنى جداً
:)

التهشم كعنوان فوق الرؤوس
والاعتياد كقسوة مجبرة

رائع
قسوة القلوب بالفعل
تأتى من الإعتياد

:)
ود

يــوم جــديد يقول...

مازال لدينا الوقت لنمرح حتى التعب :)

أسعد بتواجدي في مدونتك

سندس وأمل يقول...

ما اروعها من كلمات

جزاك الله خيرا

تقبلى المرور

امل

Ahmed Othman يقول...

عام على الديوان
يستحق ديوان
بلا توجع


ننتظره





مبروك المشروع
و التخرج

ابو صهيب ( الجمعاوي الاصيل)سابقاً يقول...

كلمات رائعة

ومؤثرة

مازال لدينا الوقت لنمرح حتى التعب

نعم

ولكن من يملك الارادة
لكي يمرح